Image

المستعمرات الإستيطانية الإسرائيلية وتآكل حل الدولتين / محمد اشتية

عدد النسخ: 1 عدد النسخ المعارة : 0 عدد النسخ المتاحة للاعارة : 1
رقم التسجيلة 22981
نوع المادة كتاب
رقم الطلب 956.94 S561m
المؤلف اشتيه، محمد إبراهيم
العنوان المستعمرات الإستيطانية الإسرائيلية وتآكل حل الدولتين / محمد اشتية
بيانات النشر رام الله، [فلسطين]: مركز الأبحاث، منظمة التحرير الفلسطينية، 2017.
الوصف المادي 80 ص
الملاحظات الببليوجرافية

يتضمن إرجاعات ببليوغرافية

المحتويات / النص

سياسة حزب العمل الإستعمارية -- طبيعة سياسة حزب اللكيود الاستعمارية -- تمويل ودعم الدولة للمستعمرات -- مصادرة الأراضي وطرق الإستيلاء عليها -- قانونية المستعمرات وبنيتها التحتية وعنف المستعمرين -- عملية السلام: إنقا1 حل الدولتين -- التوصيات -- الخاتمة

المستخلص

من صفحة بكدار : "​ينقسم الكتاب إلي عدة فصول تعالج الخطط والسياسات الإسرائيلية الهادف لتوسع الاستيطان منذ احتلال الضفة الغربية عام 1967. إذ يناقش الفصل الأول سياسة حزب العمل الإستعمارية التي شجعت الاستيطان وركزت عملها على ضم القدس وتغيير هويتها الفلسطينية وتهويدها ونفذت مشروع آلون الاستيطاني الذي يهدف لاستعمار الأغوار. في حين أوضح الفصل الثاني طبيعة سياسة حزب اللكيود الاستعمارية التي بدأت عند وصول الحزب للحكم عام 1977. حيث تسارع امتداد المستعمرات وتم إدخال رأس المال الخاص في مخطط المستعمرات إضافة للتوجه إلى المستعمرات المدنية بدل الريفية والتوجه لإنشاء المستعمرات بالقرب من المدن والبلدات الفلسطينية. وتميزت مرحلة الليكود بتأسيس مشاريع استعمارية ضخمة كمشروع "دوبلز" ومشروع "شارون ووايزمان" ومشروع الوكالة اليهودية، وجميعها مشاريع ترمي إلى تعزيز الاستيطان وتكثيفه في مختلف أنحاء الضفة الغربية وقطاع غزة. وقامت بتجهيز البنى التحتية من طرق وشبكات مياه وكهرباء ومجاري لضمان راحة المستعمرين.            وتناقش فصول الكتاب الوضع القانوني لهذه المستعمرات غير الشرعية وغير القانونية حسب قرارات الأمم المتحدة وسياسات الإدارات الأمريكية رغم تباين رؤية بعضها لهذه المستعمرات، وكذلك موقف الاتحاد الأوروبي والذي يعتبرها منذ اليوم الأول غير شرعية وغير قانونية.

وتلقي الدراسة الضوء على عنف المستعمرين وما يمارسونه من قتل وتخريب ممتلكات وقطع أشجار ومصادرة ممتلكات ومنع المواشي من الوصول إلى المراعي وكل ذلك تحت بصر وسمع الجيش. فيما يركز الفصل الأخير على وضع المستعمرات ضمن إطار عملية السلام، إذ تشكل أكبر تهديد لإقامة دولة فلسطينية مستقلة وقابلة للحياة ومتواصلة جغرافيا. إذ بينت الدراسة أن عدد المستعمرين بالضفة الغربية قد أصبح 25% من مجمل السكان. ويشكلون 3 أضعاف السكان في منطقة (ج).
وخلصت الدراسة للقول أن اي استراتيجية دولية تهدف لإنهاء الاحتلال يجب أن تضمن تفكيك جميع المستعمرات وكخطوة أولى يجب تفكيك مصادر القوة وراء هذا النشاط غير المشروع سواء كانت سياسية أو مالية."

الواصفات سياسة الإستيطان
السياسة الحكومية
الأحزاب السياسية
إسرائيل
فلسطين
النزاع العربي الإسرائيلي